الاثنين، ١٩ ديسمبر ٢٠١١

قصة سكس مع الخادمة

سأحدثكم اليوم عن قصة جنس حدث لي مع الخادمة. حيث حصل ممارسة جنس بيني وبينها. هذه الخادمة ذات عينين ليست بالجميلة التي من خلالها يعرف الشخص هل هذه الفتاة جميلة أم لا لكن هذه الشغالة الجميلة في الجسم فقط من ناحية خصرها فيه جنون الجمال فيه فهو كمال الصفات التي يحب الشخص أن يراها في كل فتاة وقت معاشرتها أه أه من الجمال الخلاب ، هذه الشغالة لم أذهب إليها بل هي التي قدمت إلينا من بلادها وبملء إرادتها حينما طلبنها لكي تشتغل عندنا من مكتب الطلبات الخدم في بلادنا ، طلبنا هذه الخادمة وانتظرنا حتى وطئت قدماها بلادنا وبعد ذلك ذهبت إلى المطار لكي أخذها إلى بيتنا وفي صالة انتظار القادمين ، انتظرت … ملياً … وكان حينئذ ذهبت إلى المسؤول في الكونتر حق القادمين … وسألت عنها .؟ وقالوا ماذا تريد؟ قلت: إحنا طلبنا خادمة وما أدري هل وصلت أم لا؟ قالوا لي أنت متأكد؟ قلت لهم نعم قالوا اذهب إلى مكتب الجوازات بالمطار … ذهبت إليهم وسألت عنها … قالوا نعم إيش أسمها؟! قلت لهم ياسمين قالوا هذه هي وبعد ما أكملت أمورها في المكتب في المطار. ذهبنا في طريقنا إلى السيارة في مواقف المطار وكان حينئذ أمطاراً غزيرة تبللت هدمنا بالمطر الغزير وقلت لها أسرعي وكان هنا موقف مضحك … وهو أن حصل لي أن وقعت في الطريق لآني كنت مسرعاً خوفاً من المطر … لكن كان موقف مضحك جداً … وكانت الشغالة … ياسمين أول مرة تضحك أو تبتسم لي من جراء هذا الموقف وبدأت تتمتم بكلمات إنجليزية … لكي تعبر عن أسفها اتجاهي … قلت لها شكراً … وفي الطريق ركبت سيارتي الصغيرة وهي جالسة بجانبي في السيارة أخذنا الحديث وبكلمات إنجليزية بحتة .. وأنا أعرف بعض الكلمات الإنجليزية نظراً أني درستها في أثناء الدراسة قلت لها كيف الحال … قالت بخير وعافية … أنا في الطريق مشغل الدسكو وصوته ضئيل جداً … قلت لها كم العمر .. قالت العمر 21 عاماً وأنا أحدق بوجهها و شفايفها الجميلة نظراً لأنها صغيرة في العمر وأنا أنظر إلى وجهها … ألتفت إليّ وقالت لماذا تحدق بي النظر ..؟ قلت لا شيء قالت … إلى أين أنت ذاهب قلت إلى منزلنا وهو قريب جداً وسنصل الآن ، سكتت قليلاً وأنا منبهر بالجسم والثدي الصغير جداً والخدود البيضاء مرة ولأفخاذ الصغيرة اقتربنا من المنزل … دق جرس الهاتف الجوال … قلت نعم … وإذا بها أمي ، قالت أين أنتم قلت في الطريق إليكم قفلت الخط .

وصلنا الفيلا وأدخلت السيارة في فناء المنزل وقفت نزلت الخادمة ياسمين بل هي كل العطور والأزهار والورود الجميلة ، أنزلت الشنطة وذهبت بها إلى غرفتها وبعد ذلك غادرت إلى استراحة الأصدقاء وزملائي الذين ينتظروني ، مضت تلك الليلة وأيام بعدها ومر شهرين كاملين وأنا مشغول مع الأصدقاء ومع جو المذاكرة ومع جو الرياضة ومع كل شيء وبعد ستة أشهر كان هناك موعد على العشاء أعني خروج أهلي إلى اجتماع الأهل والأقارب وكنت آنذاك متعباً قد لعبت ذلك اليوم مع زملائي كرة القدم وأتيت إلى البيت لكي أرتاح ولما دخلت المنزل وإذا بالنور خافت ليس بالبيت أحد وإذا بي أسمع صوت يظهر قليلاً ثم يختفي وبعد ذلك يعاود مرة أخرى توقفت ورفعت الجوال وكلمت على أمي وقالت إننا خارج المنزل وسوف نأتي الساعة 12 ليلاً … قلت … حسناً أنا بالمنزل .. وكان وقتها الساعة السادسة مساءً فتحت باب الفيلا ودخلت ذهبت على طول إلى المطبخ أضاءت النور بدأت أسخن فجنان شاهي لا أصعد به إلى غرفتي … وأنا منهك في تصليح الشاهي وإذ الشغالة ياسمين تدخل علي في المطبخ وتأتي إلى مسرعة ولسان حالها يقول أنا من سوف يصلح الشاي وهو عيب علي أن تصلحه تركت لها الأمر وأنا واقف أجمع قوة لا أذهب إلى غرفتي تركتها ولم أفكر أبداً أنها هنا فهي كل مرة تذهب مع أمي إلى حيث تذهب حتى تساعدها في كل شيء وكعادة ذهبت إلى الحمام لكي استحم وعساي أن أنشط بدأت استحم وخرجت من الحمام وعلي معطف أتنشف به من الماء .. اتصلت
بالتلفون على الدور الأسفل لكي أقول لياسمين أين الشاهي لما التأخر ..؟! وإذا التلفون مشغول .. أغلقت سماعة الهاتف … ولبست الشورت الصغير جداً وعلى معطفي وإذا بها تلكم بالهاتف تكلمت عليها بعنف شديد وأغلقت الهاتف وبدأت تنظرني وأنا أتكلم عليها ذهبت إلى المطبخ وحضرت الشاهي وإذا بها تأتي إلى مسرعة كالمرة الأولى وقالت أنا أصلحه لك ويبدوا هنا أنها بدأت تصلحه لكن الهاتف أخذها وتركت الشاهي … و تكلمني وهي بجانبي عندئذ تذكرتها وهي بجانبي بالسيارة كانت ياسمين قصيرة بعض الشيء وكان عليها ثوب خفيف وكان على صدرها في فتحة صغيرة متوسطة فرأيت ثديها بدون حلماتها وكانا صغيرين حلوين جميلين وقعت معلقة الشاهي من أعلى الديكور الذي بجانب الموقد انحنت إلى الأرض وأخذت المعلقة وكانت مؤخرتها أمامي … أمام قضيبي بدأ العرق يتصبب من وجهي وبدأ الارتجاف يأخذ حصته ويبدوا أنها قصدت وقوع المعلقة عندها تذكرت قصتي مع مها الحبيبة … بدأ قضيبي يخذ وينتصب بعض الشيء وخوفاً أن يدخل أحد أخواني وأنا في هذا المنظر إلا ويعاود زبي أو قضيبي أدراجه بالارتخاء والانحناء وفي ذلك الوقت وعند تلك اللحظة لمست مؤخرتها وكانت رقيقة لينة ، نهضت ولم تقل شيء قالت لي بكلام لم أفهم وفهمته أن قصدها أذهب إلى غرفتك وسوف آتي به إليك ذهبت وأنا أصعد إلى غرفتي وقدماي لا يكمن أن أرفعها كان الشوق يغمرني وحبي للجنس شوقني دخلت إلى غرفتي استلقيت على سريري الدافئ الناعم الملمس وبعد قليل دخلت ياسمين إلى غرفتي مصطحبة معها كوبين من العصير البارد الطازج وكنت مستلقي على سريري والمعطف يستر قضيبي وشيئاً من فخذي وساقاي بارزتان وكنت أشاهد فليم جديد وهو رومانسي وأنا مشغوف بحب الأفلام الرومانسية الجميلة وكان حين دخولها لقطة جنس جميلة هادئة لا يظهر فيها شيء أبداً كان عراك وصوت أنين على الشاشة 


نظرت إليها وإذ بها عليها قميص النوم وعليها كلسون صغير جداً على كسها بدأ قلبي يرتجف والعرق يتصبب مني برغم أن غرفتي مكيفة إلا أن العرق أخذ من ما أخذ وضعت الكوبين على مكتبي الصغير الذي يبعد عني مسافة مترين تقريباً وقمت أنا وكأني سكران وأخذتها وضعتها على فراشي ورفعت قميصها وبدأت أمصمص ثديها الصغيرين وهيا متهيجة من شدة الشهوة فأنا لم استطع أن أتحمل المنظر وبدأت أمصمصها وأخذت شفايفها وبدأت أقبل عنقها الصغير كلها بدأت أقبلها وهي مستلقية تماماً على فراشي فقط أسمع أنين يخرج من فمها من شدة الشهوة التي بها وما أفعل بها أنا نهضتها من الفراش وقمت بنزع القميص الشفاف الأبيض وبدأت أقبلها من كل ناحية كانت عارية تماماً فقط الكلسون الصغير الذي يسد كسها وبظرها الصغير أجلستها على فخذي وهي مبعدة فخذيها احتضنتني وبدأت تمص ثديي وكان الشعر يغمره قليلاً رفعت رأسها وبدأت تمص فمي وهي ملتهبة تماماً وضعت يداها على ظهري وهي ممسكة بي بقوة وأنزلت يداها حتى تمكنت من مسك قضيبي ، ومن ثم نزلت من على فخذي وكانا جالسين على ركبنا فبدأت تنزل كلسوني الصغير وشيئاً فشيئاً حتى تمكنت من خلاصه ونزعه مني وهي في غاية الإثارة الجنسية والانبساط تماماً وبدأت ترقص زبي حتى تمكنت من أن ينتصب وبدأت تمصه تمصه كثيراً حتى صار أحمراً من شدة المص بعد ذلك أسقطتها على الفراش ونزعت عنها الكلسيون الصغير وبدأت أمص كسها كان هنا لا يوجد بظر إلا صغير وكان شفرتيها كبيرتين جداً فبدأت أمصه بشدة حتى اعتلت شهواتها الكامنة وبدأت أحك زبي بكسها حتى ماتت موت وهي ترجوني أن أدخله في كسها وأنا أرفض حتى تمكنت من أنها سوف تنفجر إذا لم أدخله في كسها

أدخلته قليلاً بهدوء حتى دخل كله وبدأت أضرب فيها وأدخله وأخرجه حتى صار كسها أحمر من الدخول والخروج حتى وصلت عندي الرعشة الجنسية وقرب نزول المني مني ثم أخرجته فوق فمها وهي مبسوطة في غاية الانبساط … 

ارتخى زبي وقامت هي بعد من خلصت أنا منها بمص زبي تمصه كثيراً حتى انتصب مرة أخرى وهي تمصه ولم تتركه إلا بعد ما نزل المني في فمها تماماً قمت بعد ذلك بالاستحمام بالحمام وهي خرجت إلى غرفتها ياسمين ومن ذلك اليوم تريدني مرة أخرى لكن لم يحصل نظراً لقرب موعدها زيارتها إلى أهلها . لكن الغريب هنا أنها تحب مص الزب بالفم يبدوا أنهم يحبون ممارسة الجنس عن طريق الفم عندهم هناك.

الخميس، ١٥ ديسمبر ٢٠١١

سكس مع الزوجة الممحونة

هذه قصة حقيقية بين زوجين يعشقان السكس، ويعشقان بعضهما، فهما يحبان بعض كثيرا ويحترمان بعض ألى ابعد الحدود. هذه قصة سكس مع زوجة ممحومة جدا وزوج نييك

عاد الزوج إلى البيت ليجد زوجته في انتظاره وهي تمتليء شوقا ولهفة.. "كيفك يا حبيبي اشتقتلك موووت"
 وبعد قليل من العناق والقبل أخذت الزوجه تحسس على زوجها بطريقة جنسية وتحرك جسدها وهي تحتضنه بطريقة مغرية وبدأت بخلع بعضا من ملابسها وملابس زوجها... واحتضنته بقوه وهمست في اذنه "أنت حبيبي، أريدك يا حبيبي" ثم قبلته على شفتيه قبله عميقه صادره من اعماق قلبها وشوقها لتريه حنينها له.. وأخذت تمص في شفتيه حتى شعرت بأيره يكبر ويتحجر في بنطاله وبدأ زوجها يضمها بقوه أكثر ويضغط بجسده القوي على جسدها الناعم وأيره يضغط على بطنها


ثم دعته الى مكان قامت بترتيبه على اكمل وجه،دعته الى حمام رومنسي يمهد لعمليه جنسيه ساخنه جدا، فخلعا ملابسهما ودخلا الحمام.. أصبح الزوج في قمة التهيج وهو يرى هذه الرغبة الجنسية العارمة في زوجته وهو يحس بالاشتياق له، وهو يرى كم ان زوجته ممحونة وكم انها تحبه،  تهيج  جدا وتغيرت ملامحه وبدا يتمتم بكلام ساخن جدا يذيب الصخر وبدأ يقبلها ويمصمص شفاهها بكل شغف ورغبة، ويحسس على جسدها الأنثوي الناعم المغري، ويتمعن في انحناءات جسدها، وأخذ يحسس على نهديها ويقبلهما ويضمها ويحسس على طيزها الصغير المدور وعلى فخذيها الممشوقتان. وبدأت هي تتأوه كالممحونة،



ثم طلبت منه ان يقف ونزلت على ركبتيها بحيث أصبح أيره أمام وجهها، فمسكت أيره بيديها الناعمتين وبدأت تحسس عليه وعلى خصيتيه بحنان، ونظرت من اسفل إلى زوجها، نظره سكسية ممحونة، ونظر الزوج نظرة عميقة في عينيها وقال لها بدون أن يتفوه بكلمة أنه يريدها بقوة وانه يريد أن ينيك روحها، وهي قالت له بعينيها انها اشتاقت له كثيرا وانها تريده وتريد أيره بشده

ثم ابتسمت له واخذت عينيها بالنزول إلى اسفل، فنظرت إلى ايره المنتصب، ثم نظرت مرة اخرى إلى عيني زوجها الذي كان يحترق من الرغبة،فأخرجت لسانها وبدأت تحركه على شفتيها، وبدأت تمص شفتيها كما لو كان العطش يقتلها

ثم بدأت تقترب برأسها من أير زوجها المتحجر، وبدأت تقبله من الجنب بحنان وبعدها أخذت تقبل رأسه وتلحسه بلسانها. وبعدها بقليل بدأت تدخل أيره في فمها وأخذت تمص به كما لو كانت تمص مصاصة أطفال. وأخذت تدخله أكثر وأكثر في فمها. وزوجها يتأوه من الاثارة. وبعد قليل أصبح أير زوجها كله في فمها وأخذت تدخله وتدعه ينزلق على لسانها حتى وصل إلى حلقها.. وهي تارة تمص بقوة وتارة بخفة، مرة تدخل نصفة ومرة تدخل ثلثية، ومن ثم تسحبه للخارج لتلحس رأسه قليلا ومن ثم تطوق رأسه بشفتيها  وتبدأ بمصه كما لو كانت طفله تريد الرضاعة، وبعدها أدخلته ببطء في فمها بحيث عاد رأسه ليضرب حلقها

هنا لم يتمالك زوجها نفسه، وبدأ يحرك أيره ببطء وبدأ يضغطه على حلقها، فمسك رأسها بيديه الاثنتين وأخذ يدفع أيره في حلقها، وهي مدت لسانها تحت أيره لتريه أنها تريده كليا في حلقها، فانزلق أيره في حلقها كليا، يا له من شعور، فبقى الزوج ضاغطا أيره في حلقها حتى وصلت شفتيها ولسانها إلى بيضتيه، فأخذت تلحس بيض زوجها بلسانها وأيره يملأ حلقها. وأخذ زوجها ينيكها ببطء في حلقها ويضغط بيضتيه على شفتيها.. وأحمرت عينيها وسالت دموعها، ولكنها كانت تشعر بالنار تملأ كسها، حيث أنها تشعر بقوة زوجها وهو يمسك برأسها وينيك حلقها وفمها بكل ما أوتي من رجولة وأيرة متحجر كالصخر، وكانت تشعر بنار زوجها وكم هو منفعل وهذا زادها احتراقا..

وبعد أن ناك الزوج فم وحلق زوجته حملها على ذراعيه واتجه بها إلى غرفة النوم ورماها على التخت، وفتح رجليها ووضع رأسه بينهما وبدأ يلحس كسها بلسانه ويمص بظرها وهي تغنج له "أه حبيبي، أه حبيبي، بحبك، كسي بيحبك، كسي محتاجك، مشان الله يا حبيبي، مشان الله نيك كسي، انا زوجتك الممحونة، انا حبيبنك، اه اه يا كسي، انت حبيبي، انت زوجي، انت رجلي، انا بموت في رجولتك" وكلما غنجت له اكثر، كلما زاد الزوج من حدة لحس كسها، ومن ثم بدأ بإدخال لسانه في كسها اللذيذ، وبدأ يلحس كسها من الداخل، وهي تصرخ وتتأوه وتضغط بفخذيها على رأسه.. ثم بدأ الزوج ينيكها بلسانه في كسها، واخذ اصبعه ووضعه على فتحة طيزها، وأدخل اصبعة في طيزها ببطء وهي ازدادت لهيبا وارتفع صوتها وهي تغنج له "آه يا حبيبي، نيك كسي، أه نيكني، دخيلك يا حبيبي نيكني"
وبعد بضعة دقائق من المص واللحس بدأت الزوجة ترتعش وعلا غنجها وملأ الغرفة، فعرف الزوج أنها على وشك أن تصل للرعشة، فركز لسانه على بظرها وبعد ثوان ارتعشت الزوجة رعشة مجنونة وبدأت تغنج وتصرخ بجنون..
وبعد ان جاء ضهر الزوجة، فتح الزوج رجليها على مصراعيهما، ووضع نفسه بينهما ووضع زبه المنتفخ على فتحتة كسها الصغيرة، واستلقى فوقها بحيث اصبح صدره على صدرها، وهمس في أذنها بأنه يريد ان ينيكها الان، وهي قال له بأنها كانت طوال اليوم تنتظر هذه اللحظة، فأدخل أيرة المنتصب في كسها، في البداية ادخله ببطء وبدأ يحركه في داخل كسها ببطء وهي تغنج له، وهو يهمس في اذنها ويقول لها كم انه اشتاق لها، وكم انها تنحنه، وكم انه يحب أن يكون في داخلها، وكم يحب أن ينيكها، وهي تتأوه وتقبل أذنه، وتقل له "اعطيني كلشي يا حبيبي، بدي ياك كلك"
الان بدأ الزوج ينيكها بقوة أكثر وبدأ يضرب أيره في كسها بعنف وبسرعة أكير، وهي علا غنجها، والزوج يقول لها بأنه يريد ان ينيك كسها، بأنه يريد أن يحرق كسها، بأنه يريد أن يهريه، بأنه يريد أن ينيكها كما لو كانت قحبة، وسألها الزوج "هل تريدين أن أنيكك كما الشرموطة؟" "هل تريدين أن أنيكك كما القحبة؟" وهي تصرخ وتغنج "أنا شرموطتك بس، أنا قحبتك، نيكني مثل ما بدك، فرجيني رجولتك، خليني احس بقوتك، انا ممحونة كثير على أيرك حبيبي" فمسك الزوج يديها الاثنتين ووضعهما إلى الاعلى من رأسها ومسكهما بإحدى يديه بحيث انها أصبحت لا تستطيع تحريكهما، ووضع يده الاخرى تحت طيزها، ورفع طيزها بها قليلا، ووضع اصبعه الوسطى على باب طيزها وأخذ ينيكها بقوة، ويضرب أيره بعنف في أعماق كسها، وكلما ازداد الزوج عنفوانا ازدادت الزوجة غنجا ومحنا.. وبينما هو ينيكها بقوة وبسرعة حتى بدأت الزوجة ترتعش مرة أخرى وجاء ضهرها، وبعدها هدأ الزوج قليلا، وسحب أيره من كسها، ووضعه أمام وجهها، وقال لها "مصي زبي يا قحبتي، مصيه مثلما تمص القحبة الأير" وضرب الزوج ايره على وجنتيها وضعه على عينيها على انفها وهو ممسك أسف الاير، ثم بدأ يضرب به شفتيها، ثم امسك شعهر من الخلف ووضعه في يده، ودفع رأسها إلى أيره فأنزلق الاير في فمها من جديد، وبدأت ترضع وتمص أيره كما القحبة
وبدأ الزوج يضربها بلطف على خدها وهي ترضع أيره، وقال لها بأنه يريد أن ينيك طيزها، هي قالت "لا يا حبيبي، طيزي صغيرة كثير، بيوجعني في طيزي"
فقال لها بأنه سيكون لطيفا معها، ولن يؤلمها، وبأنه يريد أن يملأ كل فتحاتها، وبأنه يريدها أن تشعر به وبقوته وهو يملأها من الخلف
وقال لها بأن القحبة لا تمانع وبأن القحبة عليها فقط أن تأخذ كل ما يعطيها الرجل لها
وبأنه يريد طيزها
فأومأت بالرضا، وبدأت تمص أيره بمحن أكثر
وبعد قليل قلبها على بطنها، وركبها من الخلف، وبعد ان وضع كثيرا من الملين في طيزها، وضع زبه على ففحة طيزها وأخذ يضغط بأيره، فدخل رأسه بها ومن ثم استمر بالضغط ببطء وأيره ينزلق شيئا فشيئا في طيزها وهي تتأه وتقول له "حبيبي، انا بحبك، نيكني شوي شوي في طيزي، لا توجعني" وزوجها من خلفها يقول لها، "لا تخافي يا حبيبتي، انا احبك كثيرا، ولن تشعري معي إلا باللذة والمحن، أريدك أن تشعري برجولتي وأنا أملأ طيزك، استرخي يا حبيبتي ولتشعري فقط بأيري وهو يملأك" فاسترخت الزوجة والزوج ودخل أيره في طيزها
وبدأ يحركة بلطف وبطء وبعد قليل شعرت الزوجة بالمتعة والمحن، شعرت بزوجها وهو ينيك طيزها، شعرت بصلابة أيره وهو يملأها من الخلف، فازداد محنها وازدادت اشعالا، وبدأت تغنج كالشرموطة لزوجها، وقال له "أه يا حبيبي، نيك حبيبتك الصغيرة، نيك زوجتك، أه، نيكني أنا شرموطتك، نيكني انا قحبتك، اعطيني زبك كله يا حبيبي، نيكني اقوى، بدي أشعر بقوتك" فبدأ الزوج يزيد من سرعة وعنفوان نيكه لها في طيزها، وهي تصرخ تحته وتدفع طيزها إلى الاعلى ليدخل كل الاير في طيزها، حتى اصبح البيض يضرب اسفل كسها كلما دفع الزوج أيره عميقا في طيزها.. وهي تقول له "نيكني، لا ترحمني، نيك طيزي، طيزي بيموت على أيرك، آه، نيكني أنا عبدة أيرك، أنا بعبد أيرك، ادحشة كله، انت ملكي، انت سيدي، انا خدامتك، انا بعمل كلشي بدك ياه مني، نيكني لا ترحمني"
وبعد قليل شعر الزوج انه على وشك أن يأتي ضهره، فسألها "أين تريدين أن أقذف الحليب؟" فقال له "في فمي يا حبيبي، بدي يا تيجي في فمي، بدي أشرب حليبك، انا جوعانة كثير، أنا عطشانة، بدي ياك تكب المني في فمي، بدي أشرب كل قطرة، أنا بحب أشرب منيك يا حبيبي" وعندها لم يتمالك الزوج نفسه، فسحب ايره من طيزها ومسك شعرها بعنف وسحب رأسها إلى أيره، وهي لم تتوانى في التقاطه فوضعته في فمها وبدأت تمص به كالقحبة، وهو ينيك بها ويدفعه في حلقها بقوة وعنف، وبعد قليل بدأ الزوج يرتعش وأيره بدأ بالانفجار في فمها فنزلت اول قذفة في فمها فسحبه ونزل الثانية على وجهها فالتقفته من جديد فهي لا تريد ان تخسر أي نقطة من مني زوجها، وبقيت تمص بأيره كما الطفل الرضيع، حتى اخر نقطة، وجمعت كل المني في فمها، ومن ثم فتحت فمها ليشاهد زوجها منيه، وأخذت تلعب بالمني بلسانها، ثم ابتلعته ونظفت وجهها باصبعا ولحست ما نزل من المني على شفتيها وابتلعته كله، ثم عادت إلى أيره وبقيت تمصه من جديد لبضعة دقائق

ثم حضنها زوجها وهمس في أذنها بأنها يحبها جدا وبأنه يحب السكس معها، وهي قالت له بأنها تحبه كثيرا وبأنه يعطيها كل ما تريد، وبقيها محتضنين بعض، ينظران في اعين بعضهما بكل حب
وقالت له بأنه الزوج المثالي وهو قال لها بأنها هي الزوجة المثالية وبعد قليل غرقا في النوم لنصف ساعة قبل أن يفيق الزوج ليجد زوجته تمص في أيره من جديد

الجمعة، ٩ ديسمبر ٢٠١١

في ليلة عمري يا حبيبي

في ليلة عمري يا حبيبي
قصة حب حقيقية من فتاة عائقة
خلعت عنى كل حجب الحياة
كانت تملئ وجهى منك حمرة الخجل ولكن كاد قلبي يطير فرحا
حين دخلنا عشنا الهادى الذي لطالما حلمت يوما يضمنا ويشوق اليك يعتصرنى فهذه هي ليلتى
لن انسي حبيبي
حين ضممتنى اليك وهمست في اذنى
ما أجملك ما أحلاكى ما أروعك , أنتى معشوقتى ولذتى ومتعتى يا أنثتى الحلوه
أنتى منتها لذتى عيناكى في عيناي يداك في يداي ثم احتضنتنى فعتصرتنى فخرجت اهاتى المكبوته في سنين حرمانى وعشقي للمتعه التى طال فيها انتظاري وحرمانى وكبتى ، آه يا حبيبي، أه يا حبيبي، تعال إلي، فاليوم انت تبدد كل مابي من جوع العشق وتروينى اللذه والمتعه والحب والجنس
قلت حبيبي لكى منى كل الحب والود لكى منى ما تتمنى لكى حبي واخلاصي بدمي وروحي افديكى واحميكى
لكم تمنيتك حلمت بيكى , بين أحضانى متعتى هي متعتك , هي أن أراكى مستمتعة راضية .. متلذذة .. بشوق الأحضان منتشية .. مرتعشة النشوة والشهوة لذة المتعه الحلوه
مغرمة راقصة نشوة الفرحة . حملتني كالعصفوره الطائره من الفرحه علي سرير الحب بكل حب ..
علي ظهري مستلقيه مبتسمة راضيه منعمة ناعمة يرقص قلبي طربا وفراحا فقلت لك هيا حبيبي تعالي الي احضانى المتشوقه المتلهفه أحضانك ودفئك , هيا حبيبي داعبنى لاعبنى .
أنس وحدتى وأمحي عذباتى طول حياتى , تعالي حبيبي دفئ فراشي قبلنى وأشبع القبل منى , رياتك متلهف الوجد تقبل شفتى وخدي وتخلع عنى فستانى وبنطالي حتى عريت جسدى المرمري ... مستلقيه بقميصي الابيض الوردى يشف كل جسدى المرمري , خلفه حمالة الصدري تحوي ماعلا منى رومانتان متوهجتان هائجتان رايتك تهيم فيهما , خلعت عنى سنتيانى باناملك تتحسس بزتى وبزتى قشعريرة تسري في جسدى .. من شدت النشوه مغمضة انا عيناي .. وتحته لباس حيائ يخبئ كأسي الجائع ** هيا متعنى حبيبي قبلت صدري بشراها والحلمة أمتصصتها بلذة الشوقي , لما لامسة ظهري وبطنى .. وأردافي فيها رغبتى ومتعتى ولوعتى قبلت افخاذي النعمتان اللمتليتان بالعشق والحنان ولما خلعت لباسي اخذنى الوجد وارتعبت , اه ياخوفي من جرحي والمى حين نظرت الي حجم عمودك المنتصبي ارعبنى كيف لك أن تفض عذريتى

لاتخافي حبيبتى ولا توجلي , ستجدى من المتعة ما اهو اكبر من الالمى قبلت حبيبي كأسي وحركت بزري ومعها شهوتى فوجدتنى امسك أيرك بيدى اقبله امتصه بعد قولك لي سلمى قبلي زبي، مصي زبي .. مستسلمه له فهو قدري وذهاب حرمانى لم اشعر بشي حين لامس شفري الخارجي يتحسسنى , أتلذذه أتاوه أفضضت عذريتى وذهب معها حرمانى وطول انتظاري متعتنى حبيبي

حبيبي مضت الايام والسنين وانا محرومه اليوم اشبعنى المتع , مضت الأيام والسنين وأنا بين همى وحرمانى , بين وهمي وأحلامى , فطال ليلي وانقضي عمري بين الأهات والحرمانى
كلا ياحبيبتى فأنتى عروستى في عز صباكى وروعة شبابك

قلت لك هيا حبيبي لا تمهلنى المتعه , هيا أملي كأسي الظمأن وذدنى , ذدنى عشقا وغراما , فقد اخذ الحرمان والشوق عقلي
عدت حبيبي تقبلنى تعتصرنى تحتضنى تمتص رحيقي في كل جسدى المرمرى المتلذذي بمتعتك , حتى أدمنتك أدمنت جنسك أدمنت عشقك وأدمن فرجى وكسي قضيبك المنتصب , من شدة عشقي ولوعتى قلت أبقيه في كسي أوقات اللذة وأدخله حتى أحشائ .. للمرة الثانيه متعتنى والثالثة منتهي لذتى .. احسست لاول ليله في عمري بانى لم اكن اعيش قبل الليله يالا روعة المتعه من حبيب يقدر الانثي ويعرف مواطن الاثاره فيها .. كم تمتعة بوضع لسانك بين شفرات كسي يحرك بظري يتضفك منى بركان عشقي .. وزبك الرائع في احشاء كسي لذتى ومتعتى اه اه اه ياحبيبي .. حين تسمع اذنى منك بحبك بحبك بحبك بحب كسك بحب كسك بحب كسك .. بحب نيكك بحب نيكك .. نكنى ياحبيبي نكني نكني نكني متعنى اروينى شبعنى .. بحب زبرك بحب زبرك بحب زبرك زبرك حلو زبرك حلو نيكك حلو بحبك بحبك بحبك بعشقك بموت فيك

مرة اخره حبيبي احتضنى واعتصرنى وقبلتنى وأردافي وحلماتى أطفي نار شوقي وأيرك فدعه في كسي وواعطني إياه لأمصه حتي اخر قطره فيها رواقي وشفائ
ما أروعها من ليلتى

ليلة حلوه أتمناها لكل فتاة وشاب عشاق ملئية بالجنس والحب والمتعة
شاهد أفلام سكس عربية

جنس ونيك مع بنت خالتي

أنا اسمي نعيم وقصتي بدأت من حوالي عشر سنوات عندما جاءت بنت خالتي من الكويت من أجل الدراسه  في الاردن وبنت خالتي فتاة على قدر كبير من الجمال والدلال ولانها من عائله غنيه كنت اعتبرها -ممنوع اللمس)-ولكنها من النوع المتواضع وسنها قريب من سني وبكل صراحه كنت استرق النظر الى صدرها او طيزها كلما سنحت الفرصه واشتهيها بشكل كبير واتخيل نفسي وأنا أمارس السكس والجنس معها
وكنت عندما اراها فقط يقف لها زبي احتراما كانت روز كالحصن المنيع بنظري ولكن كان باب المزاح بيننا مفتوح دائما على مصراعيه وكانت من النوع الفري دائما ترتدي ملابس ضيقه وتنانير قصيره بديات  وكانت سكسية جدا
وكنت اضطر الى اخد امي لاخذها من الجامعه حيث كانت تقيم ولكن عند اعادتها اعود بها لوحدنا بالسياره وكانت جامعتها بعيده جدا على طريق المطار يعني حوالي الساعه بالسياره وفي احد الايام كانت روز عندنا بالبيت وتساعد الاهل بأعمال البيت وكانت تشطف الأرض وكانت منحنيه، فترآئى لي احلى وأجمل صدر ممكن اراه بحياتي يتدلى كالرمان من اجمل شجره بيضاء كالحليب نقيه جميله شفافه فقررت ان احاول ان اقطف من ثمار هذا الرمان بيدي ولكن كيف ؟

عندما اعدتها الى الجامعه بالسياره لوحدنا انطلقنا الساعه الحاديه عشه ونصف ليلا وبدأت الافكار والخطط ترتسم ببالي هل اغتصبها ؟ما الذي ممكن ان يثيرها لاجعلها تسلم نفسها؟
بدات بسرد بعض النكات لها وتحولت الى نكت سكس ثم تعمقنا بالجنس بطريقه كوميديه وثم بدأت بموضوع الجنس بدون مزاح وسألتها ان تطلب مني التوقف ان كانت ستشعر بالاحراج فوافقت وبدانا عن العلاقات الجنسيه وما الى ذلك حتى سالتها ان اقامت اي علاقه جنسيه فنفت ذلك ان كانت احبت فسكتت فاستفسرت عن الحبيب عن مدى قربهما وحلفت لها ان لا يخرج الموضوع الى العلن فقالت انها احبت احد الاشخاص في الكويت وان الموضوع لم يتعدى القبل فقط فنظرت لها نظره مليئه بالشك فبدأت بالحلفان فقلت لها اننا بنقاش ولن يعلم احد بما جرى فلا داعي للحلفان واصريت عليها ان تقول الصدق لانه منوط بالاسرار اللتي سابادلها اياها فهزت براسها بنظره خجل وقالت: كان اسمه فادي وكان من جيراني وقد وصلت علاقتنا الى ان حسس على يداي وقدماي وصدري فقط فنظرت اليها مشككا فسالتني الى اين تريد الوصول فقلت لها مجرد نقاش عابر وحلفت لها باني لن اكذب ابدا في اي موضوع ممكن ان اخوض فيه ولكن هذه الثقه يجب ان تكون متبادله وان احبت ان تتوقف فقاطعتني وقالت فهمت


فقالت انها تعرفت عليه بحكم الجيره وانه كان يرافقها الى المدرسه وفي طريق العوده احيانا يتبادلون القبل على درج البنايه ومنذ بدايه عمل امه كان بيتهم فارغ فكانو يمارسون طقوس الحب في ذلك البيت ولكن الامر لم يتطور اكثر من انه أراها زبه وحسس عليها ومصت له زبه فطلبت منها التوقف فسالت عن السبب فقلت لها انني لن اتمالك نفسي ولا زبي الملتهب وقد اتهور في ايه لحظه وانني متعب بشده واوقفت السياره على جنب الطريق وهي منطقه اشجار يتخللها طريق المطار ونزلت وجلست على الارض بجوار السياره فسالتني بتعجب ما بك فقلت لها انني لن استطيع ان اركزبالقياده وانا ارى هذه الافخاذ اللولويه

واقتربت من شباكها واخذت يدها عن حافه الشباك ووضعتها على زبي المنتفخ فشهقت من الجرأه ومن المفاجأه معا وقد تلون وجهها بكل الوان الطيف ولم تستطع الكلام ولكنها لم تبعد يدها ايضا فتماديت ورفعت يدها وفتحت سحاب البنطلون وخرجت زبي واعدت يدها عليه فامسكت زبي بلطف  ثم بدأت تسحبه باتجاهها وترفعه فوق وتحت وتنظر الى البيوض نظره فاحصه مستغربه الحجم حيث ان زبي يبلغ ال22 سنتمتر وعريض سحبت يدها وفتحت باب السياره فعدلت جلستها بحيث اقدامها اصحبت تتدلى خارج السياره وهي لا تزال جالسه على الكرسي فنظرت اليها من اسفل قدمها الى اول تنورتها الرماديه القصيره التي تغطي اقل من نصف افخاذها وفي نفس الوقت اعادت يدها حيث كانت على زبي فمددت يدي الى ركبتها وبدات احس اللحم الطري البض الابيض الجميل وهي في عالم اخر فاقتربت برأسها الى زبي وفتحت فمها وادخلت راس زبي وبدأت تمصه في شبق وهياج حتى شارفت على الرعشه فهزت براسها ان ها تريده بفمها

فاكملت وكاني انيكها في فمها وهي سعيده حتى اتتني الرعشه وشربت المني الذي قذفته في فمها وهنا عدلت من جلستها كانها تريد ان تغادر ولكنني كنت مصرا ان اتذوق الرمان فرفعت بلوزتها بيد وانزلت صدريتها ووضعت فمي اتذوق طعم الدنيا ووضعت اليد الاخرى على افخاذها احسس عليها وترتفع قليلا قليلا حتى وصلت الى كسها الذي كان مغطى بالشعر الكثيف وهنا ترجتني ان اتوقف واعيدها الى سكنها الجامعي لاننا كنا قريبين من الشارع وان كانت بعض الاشجار تغطينا فتركتها وعدت للسياره واعدتها الى سكنها


وبعدها بيومين استطعت ان احصل على شقه لصديق لي قريب من طريق المطار فاتصلت بها نهارا وطلبت منها القدوم فجائتني بعد ساعه تقريبا فاخذتها الى الشقه فطلبت مني ان امهلها حتى تاخد دوش ولكني لم استطع الانتظار فاخذت شفتيها بشفتي وادخلت لساني الى فمها اتذوق من ريقها واجردها من ملابسها في نفس الوقت وهي مغمضه العينين تتحسس جسمي وزبري الذي اصبح كالصخر في قساوته فجردها من ملابسها وبدات بلحس ذقنها وتقبيل رقبتها نزولا الى صدرها الابيض الصغير الحجم ثم بدات العركه بيني وبين بزها الذي اصبح باكمله في فمي والاخر في يدي حتى اصبحت الحلمه الورديه الصغيره كالمسمار فنزلت تقبيلا ولحسا الى صرتها ادخلت لساني بها وهي تتلوى من الشهوه التي سيطرت عليها حتى اصبح كلامها غير مفهوم وتتلوى تحتي نزلت بلساني الى كسها وادخلت لساني بين شفرتيه وبدات بلحس كسها حتى تورم وهي تنتفض وتتلوى وتترجى ان ادخل زبي بكسها واريحها من عذابها

فقلبتها على بطنها ووضعت نصف علبه فازلين على خاتم طيزها الوردي الجميل الذي يتلالا امامي وادخلت اصبعي فدخل ورحت افرك جدران طيزها من الداخل حتى اصبح كالزبده فادخلت اصبعي الثاني وكررت العمليه وهي تأن وتترجى ان ادخل زبي في كسها ثم ادخلت اصبعي الثالث وكررت العمليه حتى احسست بان خاتم طيزها اصبح كبيرا كفايه فحشرت راس زبي فيه فكادت ان تصرخ ولكن الالم منعها فتجمدت على حالي وهي تحاول اخراجه ولكن دون جدوى فهدات حركتها قليلا فادخلته قليلا ثم ادخلت قسما اخر واخر حتى دخل بكامله ومن ثم بدأت بنيكها من طيزها ببطء ثم ازدادت وتيرتي حتى جاءت رعشتي في اعماق طيزها فنامت في مكانها من الالم والتعب ونمت بجانبها استيقظت بعد ساعه وهي لا تزال نائمه وفاتحه رجليها الى الاخر من الالم الذي في طيزها ولما رايت هذا الوضع استيقظ زبي من جديد مثل المارد ووضعته على باب طيزها الذي اصبح كالمغاره من النيك ودفعته من جديد وما ان دخل راسه حتى استيقظت وحاولت ان تخرجه من جديد ولكني ضغطت عليه بقوه حتى دخل الى الاعماق والتصقت بيضاتي بطيزها فعادت الى وضعها وهي تعض على شفايفها فبدات انا بالحركه من جديد ونزلت بها نيكا لم اعهده من نفسي ولكنها هذه المره كانت اكثر تجاوبا معي حتى اتتني الرعشه مره اخرى واغرقت طيزها بحليبي الساخن واستلقيت بجانبها واخذت اقبل شفايفها ووجنتيها ونزلت الى صدرها ثم اعطيتها زبي لتشبع فيه مصا حتى انزلت شهوتي بفمها ثم استحمينا وخرجت لاعيدها الى سكنها وفي الطريق سالتها ان كانت قد استمتعت فقالت انه كان اجمل يوم في حياتها واستمريت على طيزها الذي كان من اجمل الاطياز التي رايت حتى اخر يوم لها بالاردن وما زلنا نمارس الجنس والسكس كل اسبوع تقريبا مرتين أو ثلاث مرات

قصة سكس مع الموظفة

كان لي زميل في العمل يدعى عباس  ، و كان  عباس رجل متوسط الطول و لكنه وسيم و كان رجلا مجتهدا جدا إذ كان يعمل بجهد وإتقان في العمل . كان كثير الانشغال بعمله كنت كلما أدخل إلى العمل أجده في مكتبه يعمل وكنت أتمنى أن أكون بجانبه أو حتى التكلم معه لأنه رجل جاد جدا وقليلا ما يتكلم ، وعندما كنت اذهب إلى البيت كنت احلم به يداعبني ويحضنني ويمارس معي الجنس  بكل أنواعه وبدأت اخطط الى كيفية جلب اهتمامه الي ، فكنت اختلق الاعذار واذهب اليه في مكتبه مرة كي يعلمني كيف أعمل ومرة كي اسأله عن أي شيىء لانني كنت جديدة في العمل المهم ان اتحدث معه و اكون قريبة منه لكنه لم يكن يحسي بي كان يعتبر كل هذا مجرد خدمة من صديق ولم يكن يدري بمحتي التي كانت في صدري وكسي كنت كلما جلست قربه.  كنت احس اني اريد ان ارتمي في حضنه وان اقبله واعطيه كل شيىء وعندما اراه من بعيد واقفا يتحدث مع اصدقائه كنت اركز على قضيبه رغم انه كان غير واضح المعالم بسبب اللباس الا اني كنت اتخيله وارسمه في مخيلتي ، 

بدأت اقترب منه أكثر وكنت ابرز مفاتني حيث كنت اتعمد ان المسه من يده او ان اقرب صدري من فمه او ان ابرز له مؤخرتي الكبيرة وكنت احرص على ان يلاحظ ذلك وبدات الخطة تعطي ثمارها حيث اصبح يسترق النظر الي وكان قضيبه يكبر كلما راى مؤخرتي او صدري الكبير ، حينها أدركت انه بدا يحس بمحنتي التي تشتعل في صدري وبدا هو يبادر بلمسي ومداعبتي واللعب باصابعي فادركت انه يجس نبضي وبدانا نتحدث في امور شتى حتى اصبحنا نتحدث عن السكس

لكن بتحفظ لكني لم استطع ان اصبر فكلما كنت اتحدث معه كانت رغبتي في ممارسة سكس معه تزيد الى ان جاء ذلك اليوم كان يوما ممطرا كنت اعمل معه في المكتب حتى صارت الساعة 11 : 45 د حيث ذهب كل الموظفين الى ديارهم للغداء وبقيت انا وهو وحدنا وكان الحارس لا يصعد الى الطابق العلوي حيث انه يبقى في مكانه امام البوابة في غرفته الصغيرة خرجت قليلا لارى ان كان هناك احد غيرنا فلم اجد احدا فعدت اله وقلت له اننا وحدنا في المؤسسة فقال انه الوقت المناسب كي يبوح لي بكل ما بداخله وبدا يتكلم وانا اصغي اليه قال لي انه كلما ذهب الى النوم يرى انه يمارس السكس معي وانه يريد ان يجرب ذلك في الحقيقة وكان يمسك يدي فقلت له ماذا تقول ؟ بصيغة الغضب وانا بدخلي اود ان ارتمي عليه لكنه بادرني بقبلة على شفتاي احسست اني في عالم اخر وبدا بمص لساني وريقي وبدا لمس نهدي و عصرهما بيديه فابعدت يديه و لكنه اعاد الكرة ثم استرق مني قبلة اخرى عنيفة و قال لي لماذا تحرميني من نهديك الحلوين و يداه تفركان نهدي من وراء القميص ثم مرر لسانه برقبتي و يداه تعبثان بصدري و تحاولان اخراج ثدي ثم خلع قميصي و فرك نهودي من وراء السوتيانة ثم القاني فوق المكتب و نام فوقي و انهال علي بالقبل و انا ابادله نفس الشيء و يداه تحاولان اخراج نهودي من الستيانة ثم نزل الى رقبتي و قبلني منها وكانت هذه الحركة تثرني كثيرا و عاد الى شفتي ثم وصل الى ثدي و اشبعهم تقبيلا و مصا ولحسا و كان يضم نهدي بكلتا يديه و يقول اني احب نهديك الحلوين موت اريد ان اقطعهم و اقبلهم و بدأ يمرر لسانه على حلماتي و كان بين الفينة و الاخري يعض حلماتي و يعود الي اثدائي و يقبلهم و يمصهم كما يرضع الصبي الصغير ثدي امه ،
 انا أصبحت في قمة الاثارة ثم خلع بنطلونه و كل ملابسه و خلع سوتيانتي و وضع راسه بين نهدي و قبلني بينهما ثم قال لي ضمي ثدييكي اريد ان امرر زبي بينهم ففهمت قصده وضممت نهودي بينما وضع  عباس قضيبه الكبير بينهما و انطلق زبه يتحرك صعودا و نزولا بين نهدي و كان بين الفينة و الاخري يمرر قَضيبه على حلماتي ثم يعيده بين نهدي ، اما انا فكنت مستمتعة جدا الي درجة انني اعيد قضيبه بين نهدي لما يخرجه منهما و بقينا هكذا لمدة 5 دقائق ثم امرني بان ارضع قضيبه و امصه فقبلت دون تردد و ادخلته في فمي و كنت امصه بكل قوة الي ان ابتل بريقي و مصصت خصيتيه و وضعت لساني على راس قضيبه ثم قلت له نيكني من ثديي فضم نهدي بكلتا يديه و مصهما و لحسهما ثم وضعت زبه بين نهدي بينما كان  عباس يضم نهدي عليه و كان هذه المرة يسرع في حركة قضيبه بين نهودي الى ان افرغ منيه بينهما

ثم سالني اجائت شهوتك فقلت له نعم ، لا ادري كم من مرة قذفت فقال لي اما انا ما شبعت للآن ثم خلع بنطلوني و كيلوتي و سالني ان كنت عذراء فاجبته نعم فقال لي لا تخافي سوف افرك زبي بكسك . فوضع قليلا من اللعاب على قضيبه كبير الحجم لكنه ليس طويلا كثيرا و فرك كسي بزبه الى ان سال منه شلالا من المني ثم سالني هل عندك كريمة او زيت فقلت له اجل عندي كريمة للوجه فأخذها و دهن بها قضيبه و طيزي ثم ادخل قضيبه وقال لي خليكي كما انت عندما تحسي بوجع ابلغيني و ادخل قضيبه بالكامل و لا ادري كيف نجح في ذلك دون مقدمات و قال لي تحركي على زبي فانطلقت في الحركة و كان هذا الامر ممتعا بينما كان زب  عباس داخل طيزي . اما انا فكنت في قمة النشوة و ما انساني الالم هو رقة  عباس و هدوؤه ثم اسرع في نيك طيزي و لما اوشك علي القذف سالني اين تحبي افرغه فقلت له في طيزي فافرغ منيه داخل طيزي ثم استلقى على المكتب

و قال لي شكرا يا احلى وردة فقلت له شكرا لك انت كذلك انا استمتعت كثيرا و قبلنا خلالها بعضنا البعض و كان  عباس يلعب في نفس الوقت بحلماتي اما انا فكنت احرك يدي على قضيبه الى ان انتصب مرة أخرى واقفا فقال لي حبيبتي اذا وقف زبي لابد ان انيكك لكن هذه المرة من كسك فوافقت و استلقيت على الارض بينما قبلني  عباس بين ثديي و وضع قليلا من اللعاب على زبه ثم وضعه في كسي وبدا يدخله ببطء وانا اتاوه من الالم وهو يدخله تارة ويخرجه تارة اخرى الى ان ادخله كله الى الداخل واحسست انه داخل الرحم وبدا ينيكني بقوة وبعنف وانا استمتع بالسكس وبذلك الالم حيث لاول مرة يجتمع الالم واللذة في وقت واحد

عندما اراد ان يقذف سالنى مرة اخرى اين يريد ان يقذفه فقلت داخل كسي انه يشتعل اطفئه وبدء يقذف وكانه شلال من الحمم تدفق داخلي الى ان قذف كل شيىء ونام على صدري وهو يقول لم امارس الجنس والسكس في حياتي مثلما مارسته معك يا حبيبتي ثم لبسنا لباسنا وكانت الساعة قريبة من الثانية أي موعد الدوام الثاني وعدنا الى العمل وبدانا نتواعد كثيرا ونمارس الجنس والنيك كثيرا في المكتب الى يومنا هذا .