الخميس، ١٥ ديسمبر ٢٠١١

سكس مع الزوجة الممحونة

هذه قصة حقيقية بين زوجين يعشقان السكس، ويعشقان بعضهما، فهما يحبان بعض كثيرا ويحترمان بعض ألى ابعد الحدود. هذه قصة سكس مع زوجة ممحومة جدا وزوج نييك

عاد الزوج إلى البيت ليجد زوجته في انتظاره وهي تمتليء شوقا ولهفة.. "كيفك يا حبيبي اشتقتلك موووت"
 وبعد قليل من العناق والقبل أخذت الزوجه تحسس على زوجها بطريقة جنسية وتحرك جسدها وهي تحتضنه بطريقة مغرية وبدأت بخلع بعضا من ملابسها وملابس زوجها... واحتضنته بقوه وهمست في اذنه "أنت حبيبي، أريدك يا حبيبي" ثم قبلته على شفتيه قبله عميقه صادره من اعماق قلبها وشوقها لتريه حنينها له.. وأخذت تمص في شفتيه حتى شعرت بأيره يكبر ويتحجر في بنطاله وبدأ زوجها يضمها بقوه أكثر ويضغط بجسده القوي على جسدها الناعم وأيره يضغط على بطنها


ثم دعته الى مكان قامت بترتيبه على اكمل وجه،دعته الى حمام رومنسي يمهد لعمليه جنسيه ساخنه جدا، فخلعا ملابسهما ودخلا الحمام.. أصبح الزوج في قمة التهيج وهو يرى هذه الرغبة الجنسية العارمة في زوجته وهو يحس بالاشتياق له، وهو يرى كم ان زوجته ممحونة وكم انها تحبه،  تهيج  جدا وتغيرت ملامحه وبدا يتمتم بكلام ساخن جدا يذيب الصخر وبدأ يقبلها ويمصمص شفاهها بكل شغف ورغبة، ويحسس على جسدها الأنثوي الناعم المغري، ويتمعن في انحناءات جسدها، وأخذ يحسس على نهديها ويقبلهما ويضمها ويحسس على طيزها الصغير المدور وعلى فخذيها الممشوقتان. وبدأت هي تتأوه كالممحونة،



ثم طلبت منه ان يقف ونزلت على ركبتيها بحيث أصبح أيره أمام وجهها، فمسكت أيره بيديها الناعمتين وبدأت تحسس عليه وعلى خصيتيه بحنان، ونظرت من اسفل إلى زوجها، نظره سكسية ممحونة، ونظر الزوج نظرة عميقة في عينيها وقال لها بدون أن يتفوه بكلمة أنه يريدها بقوة وانه يريد أن ينيك روحها، وهي قالت له بعينيها انها اشتاقت له كثيرا وانها تريده وتريد أيره بشده

ثم ابتسمت له واخذت عينيها بالنزول إلى اسفل، فنظرت إلى ايره المنتصب، ثم نظرت مرة اخرى إلى عيني زوجها الذي كان يحترق من الرغبة،فأخرجت لسانها وبدأت تحركه على شفتيها، وبدأت تمص شفتيها كما لو كان العطش يقتلها

ثم بدأت تقترب برأسها من أير زوجها المتحجر، وبدأت تقبله من الجنب بحنان وبعدها أخذت تقبل رأسه وتلحسه بلسانها. وبعدها بقليل بدأت تدخل أيره في فمها وأخذت تمص به كما لو كانت تمص مصاصة أطفال. وأخذت تدخله أكثر وأكثر في فمها. وزوجها يتأوه من الاثارة. وبعد قليل أصبح أير زوجها كله في فمها وأخذت تدخله وتدعه ينزلق على لسانها حتى وصل إلى حلقها.. وهي تارة تمص بقوة وتارة بخفة، مرة تدخل نصفة ومرة تدخل ثلثية، ومن ثم تسحبه للخارج لتلحس رأسه قليلا ومن ثم تطوق رأسه بشفتيها  وتبدأ بمصه كما لو كانت طفله تريد الرضاعة، وبعدها أدخلته ببطء في فمها بحيث عاد رأسه ليضرب حلقها

هنا لم يتمالك زوجها نفسه، وبدأ يحرك أيره ببطء وبدأ يضغطه على حلقها، فمسك رأسها بيديه الاثنتين وأخذ يدفع أيره في حلقها، وهي مدت لسانها تحت أيره لتريه أنها تريده كليا في حلقها، فانزلق أيره في حلقها كليا، يا له من شعور، فبقى الزوج ضاغطا أيره في حلقها حتى وصلت شفتيها ولسانها إلى بيضتيه، فأخذت تلحس بيض زوجها بلسانها وأيره يملأ حلقها. وأخذ زوجها ينيكها ببطء في حلقها ويضغط بيضتيه على شفتيها.. وأحمرت عينيها وسالت دموعها، ولكنها كانت تشعر بالنار تملأ كسها، حيث أنها تشعر بقوة زوجها وهو يمسك برأسها وينيك حلقها وفمها بكل ما أوتي من رجولة وأيرة متحجر كالصخر، وكانت تشعر بنار زوجها وكم هو منفعل وهذا زادها احتراقا..

وبعد أن ناك الزوج فم وحلق زوجته حملها على ذراعيه واتجه بها إلى غرفة النوم ورماها على التخت، وفتح رجليها ووضع رأسه بينهما وبدأ يلحس كسها بلسانه ويمص بظرها وهي تغنج له "أه حبيبي، أه حبيبي، بحبك، كسي بيحبك، كسي محتاجك، مشان الله يا حبيبي، مشان الله نيك كسي، انا زوجتك الممحونة، انا حبيبنك، اه اه يا كسي، انت حبيبي، انت زوجي، انت رجلي، انا بموت في رجولتك" وكلما غنجت له اكثر، كلما زاد الزوج من حدة لحس كسها، ومن ثم بدأ بإدخال لسانه في كسها اللذيذ، وبدأ يلحس كسها من الداخل، وهي تصرخ وتتأوه وتضغط بفخذيها على رأسه.. ثم بدأ الزوج ينيكها بلسانه في كسها، واخذ اصبعه ووضعه على فتحة طيزها، وأدخل اصبعة في طيزها ببطء وهي ازدادت لهيبا وارتفع صوتها وهي تغنج له "آه يا حبيبي، نيك كسي، أه نيكني، دخيلك يا حبيبي نيكني"
وبعد بضعة دقائق من المص واللحس بدأت الزوجة ترتعش وعلا غنجها وملأ الغرفة، فعرف الزوج أنها على وشك أن تصل للرعشة، فركز لسانه على بظرها وبعد ثوان ارتعشت الزوجة رعشة مجنونة وبدأت تغنج وتصرخ بجنون..
وبعد ان جاء ضهر الزوجة، فتح الزوج رجليها على مصراعيهما، ووضع نفسه بينهما ووضع زبه المنتفخ على فتحتة كسها الصغيرة، واستلقى فوقها بحيث اصبح صدره على صدرها، وهمس في أذنها بأنه يريد ان ينيكها الان، وهي قال له بأنها كانت طوال اليوم تنتظر هذه اللحظة، فأدخل أيرة المنتصب في كسها، في البداية ادخله ببطء وبدأ يحركه في داخل كسها ببطء وهي تغنج له، وهو يهمس في اذنها ويقول لها كم انه اشتاق لها، وكم انها تنحنه، وكم انه يحب أن يكون في داخلها، وكم يحب أن ينيكها، وهي تتأوه وتقبل أذنه، وتقل له "اعطيني كلشي يا حبيبي، بدي ياك كلك"
الان بدأ الزوج ينيكها بقوة أكثر وبدأ يضرب أيره في كسها بعنف وبسرعة أكير، وهي علا غنجها، والزوج يقول لها بأنه يريد ان ينيك كسها، بأنه يريد أن يحرق كسها، بأنه يريد أن يهريه، بأنه يريد أن ينيكها كما لو كانت قحبة، وسألها الزوج "هل تريدين أن أنيكك كما الشرموطة؟" "هل تريدين أن أنيكك كما القحبة؟" وهي تصرخ وتغنج "أنا شرموطتك بس، أنا قحبتك، نيكني مثل ما بدك، فرجيني رجولتك، خليني احس بقوتك، انا ممحونة كثير على أيرك حبيبي" فمسك الزوج يديها الاثنتين ووضعهما إلى الاعلى من رأسها ومسكهما بإحدى يديه بحيث انها أصبحت لا تستطيع تحريكهما، ووضع يده الاخرى تحت طيزها، ورفع طيزها بها قليلا، ووضع اصبعه الوسطى على باب طيزها وأخذ ينيكها بقوة، ويضرب أيره بعنف في أعماق كسها، وكلما ازداد الزوج عنفوانا ازدادت الزوجة غنجا ومحنا.. وبينما هو ينيكها بقوة وبسرعة حتى بدأت الزوجة ترتعش مرة أخرى وجاء ضهرها، وبعدها هدأ الزوج قليلا، وسحب أيره من كسها، ووضعه أمام وجهها، وقال لها "مصي زبي يا قحبتي، مصيه مثلما تمص القحبة الأير" وضرب الزوج ايره على وجنتيها وضعه على عينيها على انفها وهو ممسك أسف الاير، ثم بدأ يضرب به شفتيها، ثم امسك شعهر من الخلف ووضعه في يده، ودفع رأسها إلى أيره فأنزلق الاير في فمها من جديد، وبدأت ترضع وتمص أيره كما القحبة
وبدأ الزوج يضربها بلطف على خدها وهي ترضع أيره، وقال لها بأنه يريد أن ينيك طيزها، هي قالت "لا يا حبيبي، طيزي صغيرة كثير، بيوجعني في طيزي"
فقال لها بأنه سيكون لطيفا معها، ولن يؤلمها، وبأنه يريد أن يملأ كل فتحاتها، وبأنه يريدها أن تشعر به وبقوته وهو يملأها من الخلف
وقال لها بأن القحبة لا تمانع وبأن القحبة عليها فقط أن تأخذ كل ما يعطيها الرجل لها
وبأنه يريد طيزها
فأومأت بالرضا، وبدأت تمص أيره بمحن أكثر
وبعد قليل قلبها على بطنها، وركبها من الخلف، وبعد ان وضع كثيرا من الملين في طيزها، وضع زبه على ففحة طيزها وأخذ يضغط بأيره، فدخل رأسه بها ومن ثم استمر بالضغط ببطء وأيره ينزلق شيئا فشيئا في طيزها وهي تتأه وتقول له "حبيبي، انا بحبك، نيكني شوي شوي في طيزي، لا توجعني" وزوجها من خلفها يقول لها، "لا تخافي يا حبيبتي، انا احبك كثيرا، ولن تشعري معي إلا باللذة والمحن، أريدك أن تشعري برجولتي وأنا أملأ طيزك، استرخي يا حبيبتي ولتشعري فقط بأيري وهو يملأك" فاسترخت الزوجة والزوج ودخل أيره في طيزها
وبدأ يحركة بلطف وبطء وبعد قليل شعرت الزوجة بالمتعة والمحن، شعرت بزوجها وهو ينيك طيزها، شعرت بصلابة أيره وهو يملأها من الخلف، فازداد محنها وازدادت اشعالا، وبدأت تغنج كالشرموطة لزوجها، وقال له "أه يا حبيبي، نيك حبيبتك الصغيرة، نيك زوجتك، أه، نيكني أنا شرموطتك، نيكني انا قحبتك، اعطيني زبك كله يا حبيبي، نيكني اقوى، بدي أشعر بقوتك" فبدأ الزوج يزيد من سرعة وعنفوان نيكه لها في طيزها، وهي تصرخ تحته وتدفع طيزها إلى الاعلى ليدخل كل الاير في طيزها، حتى اصبح البيض يضرب اسفل كسها كلما دفع الزوج أيره عميقا في طيزها.. وهي تقول له "نيكني، لا ترحمني، نيك طيزي، طيزي بيموت على أيرك، آه، نيكني أنا عبدة أيرك، أنا بعبد أيرك، ادحشة كله، انت ملكي، انت سيدي، انا خدامتك، انا بعمل كلشي بدك ياه مني، نيكني لا ترحمني"
وبعد قليل شعر الزوج انه على وشك أن يأتي ضهره، فسألها "أين تريدين أن أقذف الحليب؟" فقال له "في فمي يا حبيبي، بدي يا تيجي في فمي، بدي أشرب حليبك، انا جوعانة كثير، أنا عطشانة، بدي ياك تكب المني في فمي، بدي أشرب كل قطرة، أنا بحب أشرب منيك يا حبيبي" وعندها لم يتمالك الزوج نفسه، فسحب ايره من طيزها ومسك شعرها بعنف وسحب رأسها إلى أيره، وهي لم تتوانى في التقاطه فوضعته في فمها وبدأت تمص به كالقحبة، وهو ينيك بها ويدفعه في حلقها بقوة وعنف، وبعد قليل بدأ الزوج يرتعش وأيره بدأ بالانفجار في فمها فنزلت اول قذفة في فمها فسحبه ونزل الثانية على وجهها فالتقفته من جديد فهي لا تريد ان تخسر أي نقطة من مني زوجها، وبقيت تمص بأيره كما الطفل الرضيع، حتى اخر نقطة، وجمعت كل المني في فمها، ومن ثم فتحت فمها ليشاهد زوجها منيه، وأخذت تلعب بالمني بلسانها، ثم ابتلعته ونظفت وجهها باصبعا ولحست ما نزل من المني على شفتيها وابتلعته كله، ثم عادت إلى أيره وبقيت تمصه من جديد لبضعة دقائق

ثم حضنها زوجها وهمس في أذنها بأنها يحبها جدا وبأنه يحب السكس معها، وهي قالت له بأنها تحبه كثيرا وبأنه يعطيها كل ما تريد، وبقيها محتضنين بعض، ينظران في اعين بعضهما بكل حب
وقالت له بأنه الزوج المثالي وهو قال لها بأنها هي الزوجة المثالية وبعد قليل غرقا في النوم لنصف ساعة قبل أن يفيق الزوج ليجد زوجته تمص في أيره من جديد

هناك ٣ تعليقات: